50 حزب و نقابة و جمعية في مبادرة القوى الوطنية للإصلاح
الجمعة 7 أغسطس 2020 - 22:26
من أجل تأمين مسار التحول الوطني بما يضمن وحدة الأمة ويحافظ على هويتها
أعلنت قوى وطنية تمثل تطلعات الشعب عن إطلاق مبادرة تحت اسم "مبادرة القوى الوطنية للإصلاح" لتكون إضافة إيجابية وقوة اقتراح لتجسيد إصلاحات حقيقية عميقة تحقق الإرادة الشعبية في التغيير، و تحقيقا لهذا المسعى الوطنية ستعقد هذه القوى لقاءً لإطلاق مبادرتها وإعلانها للساحة الوطنية يوم 11 أوت الجاري بالجزائر العاصمة
أعلنت قوى وطنية تمثل تطلعات الشعب عن إطلاق مبادرة تحت اسم "مبادرة القوى الوطنية للإصلاح" لتكون إضافة إيجابية وقوة اقتراح لتجسيد إصلاحات حقيقية عميقة تحقق الإرادة الشعبية في التغيير، و تحقيقا لهذا المسعى الوطنية ستعقد هذه القوى لقاءً لإطلاق مبادرتها وإعلانها للساحة الوطنية يوم 11 أوت الجاري بالجزائر العاصمة
المبادرة كما جاء في البيان الصادر عن حركة البناء الوطني جاءت بعد جهود ومساعي ولقاءات وورشات عمل شاركت فيها مكونات فاعلة في الساحة الوطنية في حدود 50 مكونا من (أحزاب سياسية ، نقابات، جمعيات وطنية ، منظمات اقتصادية و مهنية و شخصيات وكفاءات وطنية)، و هي تهدف إلى بناء إطار للقوى الوطنية النزيهة الوفية للثوابت الوطنية المؤمنة بالتحول الديمقراطي الآمن والمسار الدستوري وحماية مكتسبات الحراك الشعبي وتجسيد تطلعاته، وضمان تحصين هوية الامة وتعزيز الوحدة الوطنية، ودعم المكاسب الديمقراطية، وحماية النسيج المجتمعي الوطني وتعزيز تماسكه وتجريم محاولات تمزيقه.
كما تأتي المبادرة لإتخاذ إجراءات ناجعة للتكفل بالوضعية الاجتماعية للمواطن وتبعات الأزمة الصحية جراء وباء كورونا وإنعاش الاقتصاد الوطني، وأمام التحديات والمخاطر السياسية والاقتصادية والاجتماعية والصحية والأمنية الراهنة يقول اصحاب البيان أنه من واجب الطبقة السياسية والنخب والمجتمع المدني التعبير عن الروح الجماعية والإرادة المشتركة لتحقيق التغيير المنشود في تأمين مسار التحول الوطني بما يضمن وحدة الأمة ويحافظ على هويتها وثوابتها الوطنية ويؤسس لبناء دولة حديثة تقوم على أسس بيان أول نوفمبر وقيم الحرية والعدل وتكريس الديمقراطية والعدالة الاجتماعية.
علجية عيش
كما تأتي المبادرة لإتخاذ إجراءات ناجعة للتكفل بالوضعية الاجتماعية للمواطن وتبعات الأزمة الصحية جراء وباء كورونا وإنعاش الاقتصاد الوطني، وأمام التحديات والمخاطر السياسية والاقتصادية والاجتماعية والصحية والأمنية الراهنة يقول اصحاب البيان أنه من واجب الطبقة السياسية والنخب والمجتمع المدني التعبير عن الروح الجماعية والإرادة المشتركة لتحقيق التغيير المنشود في تأمين مسار التحول الوطني بما يضمن وحدة الأمة ويحافظ على هويتها وثوابتها الوطنية ويؤسس لبناء دولة حديثة تقوم على أسس بيان أول نوفمبر وقيم الحرية والعدل وتكريس الديمقراطية والعدالة الاجتماعية.
علجية عيش
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى