المعارضة الفرنسية: ماكرون أصبح خطرا و وجب إقالته و محاكمته
الأحد 1 نوفمبر 2020 - 6:39
كوفيد 19 مؤامرة ميكافيلية؟
كشفت تقارير عن خطة الاحتواء الميكافيلية لجائحة كوفيد 19 التي تم تنفيذها في كتلة الناتو، أنشأتها قوى الضغط المالية و الصيدلانية ( اللوبي المالي والصيدلاني ) المفروضة على الحكومات الغربية ، و كيف تم التلاعب بمصير الشعوب بضغط فرنسي بقيادة الرئيس إيمانوال ماكرون، الذي يعمل على مواجهة الأيديولوجية الإسلاموية، حيث استعملت الجائحة كغطاء لعمليات إجرامية لتحقيق أهداف مالية و سياسية
و كشفت التقارير موقف بعض الدول على غرار روسيا والصين والهند التي لم تستخدم الوباء كسلاح للتلاعب بالرأي العام، و قال متتبعون أن ماكرون أصبح خطرا يخيم على الإليزيه، و حان الوقت لإتخاذ قرارات لوضع حد لهذا التزييف، ليس بطرده فقط، بل بتقديمه و المتواطئين معه إلى العدالة بتهمة الخيانة العظمى و البحث عن رئيس جديد قبل حدوث زلزال سياسي قد يؤدي إلى إفلاس الطبقة السياسية والمؤسسة الإعلامية و النخبة المثقفة إذا ما استمرت خدعة ماكرون في حظر التجول و الحبس العام بسبب كوفيد 19 الذي هو في واقع الأمر مؤامرة ميكافيلية تهدف إلى مناهضة للديمقراطية ومعادية للجمهورية من قبل الرئيس نفسه.
و كانت تصريحات ماكرون في الآونة الأخيرة بشأن الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للإسلام التي نشرتها مجلة " شارلي إيبدو " قد أثارت ضجة كبيرة و تنديدا واسعا أمام الرأي العام الذي اعتبرها تعدي على الحريات الدينية، بعدما وصف الإسلام بأنه دين يعيش أزمة في كل مكان في بعض الدول، حيث اطلقت حملات مقاطعة للمنتجات والبضائع الفرنسية، إلا أن ماكرون قال أنها محرفة، و أن حكومته لا تقف خلف هذه الرسوم، متهما في ذلك تركيا باتباعها النهج العدائي للحكومة الفرنسية، كذلك بخصوص الإعتقالات التي مست العديد من المشتبه فيهم خلال الهجوم الأخير الذي وقع في محيط كنيسة بمدينة نيس و خلف قتلى و جرحى، أما بالنسبة للمعارضة الفرنسية فقد تصدت هي الأخرى لحملة ماكرون، و قال زعيمها جان لوك ميلنشون، المحسوب على حزب فرنسا الأبية، أكبر الأحزاب المعارضة أن فرنسا أصبحت مثيرة للسخرية بسبب ممارسات ماكرون، و اعتبرت إقالته باتت أمرا حتميا ، بعدما شبهته بالدمى التي تطيع أوامر أسيادها في إشارة إلى ( مجموعة بيلدربيرغ ، البنك الدولي، صندوق النقد الدولي ، بيل غيتس) الذين وضعوا على أساس اختبارات زائفة لفيروس كورونا خطة لا تتوافق مع الواقع الطبي والصحي، وهو يواصل لعب الكوميديا والكذب على الفرنسيين، من خلال فرض قيود صارمة لها عواقب اجتماعية و اقتصادية وخيمة.
علجية عيشو كانت تصريحات ماكرون في الآونة الأخيرة بشأن الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للإسلام التي نشرتها مجلة " شارلي إيبدو " قد أثارت ضجة كبيرة و تنديدا واسعا أمام الرأي العام الذي اعتبرها تعدي على الحريات الدينية، بعدما وصف الإسلام بأنه دين يعيش أزمة في كل مكان في بعض الدول، حيث اطلقت حملات مقاطعة للمنتجات والبضائع الفرنسية، إلا أن ماكرون قال أنها محرفة، و أن حكومته لا تقف خلف هذه الرسوم، متهما في ذلك تركيا باتباعها النهج العدائي للحكومة الفرنسية، كذلك بخصوص الإعتقالات التي مست العديد من المشتبه فيهم خلال الهجوم الأخير الذي وقع في محيط كنيسة بمدينة نيس و خلف قتلى و جرحى، أما بالنسبة للمعارضة الفرنسية فقد تصدت هي الأخرى لحملة ماكرون، و قال زعيمها جان لوك ميلنشون، المحسوب على حزب فرنسا الأبية، أكبر الأحزاب المعارضة أن فرنسا أصبحت مثيرة للسخرية بسبب ممارسات ماكرون، و اعتبرت إقالته باتت أمرا حتميا ، بعدما شبهته بالدمى التي تطيع أوامر أسيادها في إشارة إلى ( مجموعة بيلدربيرغ ، البنك الدولي، صندوق النقد الدولي ، بيل غيتس) الذين وضعوا على أساس اختبارات زائفة لفيروس كورونا خطة لا تتوافق مع الواقع الطبي والصحي، وهو يواصل لعب الكوميديا والكذب على الفرنسيين، من خلال فرض قيود صارمة لها عواقب اجتماعية و اقتصادية وخيمة.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى