الجزائر و العالم..صحيفة إلكترونية جامعة- علجية عيش كاتبة صحافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة
المثقفون الفرنسيون و حركة 13 ماي 1958 الخميس 12 مايو 2022 - 12:24علجية عيش AICHE ALDJIA
في اليوم الوطني للصحافة المصادف لـ: 22 أكتوبر 2021الخميس 21 أكتوبر 2021 - 15:55علجية عيش AICHE ALDJIA
في لقاء تخصصي جمع بين مجلس قضاء قسنطينة و إدارة الجماركالخميس 25 مارس 2021 - 11:54علجية عيش AICHE ALDJIA
قسنطينة تحيي الذكرى 59 لعيد النصر 19 مارس 1962 /2021 الجمعة 19 مارس 2021 - 14:39علجية عيش AICHE ALDJIA
عيد المرأة و نظرية "المؤامرة"الثلاثاء 9 مارس 2021 - 7:20علجية عيش AICHE ALDJIA
في لقاء جمعهم بالمسؤول التنفيذي الأول على ولاية قسنطينةالأحد 28 فبراير 2021 - 9:59علجية عيش AICHE ALDJIA
نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

اليومية

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

اذهب الى الأسفل
علجية عيش AICHE ALDJIA
علجية عيش AICHE ALDJIA
كاتبة صحافية مدونة مناضلة
المساهمات : 240
تاريخ التسجيل : 03/06/2020
العمر : 59
الموقع : https://www.facebook.com/ib7ardz
https://algerie-histoire.yoo7.com

الجزائر تحتل المركز 88 من حيث الأداء البيئي بعد تونس و المغرب Empty الجزائر تحتل المركز 88 من حيث الأداء البيئي بعد تونس و المغرب

الأربعاء 5 أغسطس 2020 - 5:16
خبراء: النظم الإيكولوجية من الأولويات من أجل بناء كوكب أكثر تضامن في آفاق 2030

دعا خبراء في البيئة و البيئة الإقتصادية إلى تطبيق خطة الأمم المتحدة للتنمية لعام 3030 و تحليل القضايا الإقليمية لجميع الاضطرابات التي تؤثر على المجال الاقتصادي و رفع التحدي الإيكولوجي ، و الثورة الرقمية ، وتحول أنماط الحياة ، في سياق العولمة كل ذلك من أجل إثبات أن التحول البيئي يمكن أن يكون رافعة جديدة للتنمية المحلية، و قالوا أن صحة الإنسان والنظم الإيكولوجية من الأولويات من أجل بناء كوكب أكثر تضامن

الجزائر تحتل المركز 88 من حيث الأداء البيئي بعد تونس و المغرب Images10
احتلت دول أوروبيا المراكز الأولى في جميع أنحاء العالم من حيث الأداء البيئي والامتثال لأهداف التنمية وفق تقرير أصدرته جامعة ييل و تأتي سويسرا في المركز الأول ، تليها فرنسا في المركز الثاني و الدانمارك في المركز الثالث، و لم يذكر التقرير أي دولة عربية ساهمت و لو بشكل يسير في تطوير أدائها البيئي، حيث كادت أن تحتل المراتب الأخيرة، فقد جاءت المغرب في المركز 54، محتلة بذلك المرتبة الأول في دول المغرب العربي، تليها تونس في المركز 58، و الجزائر في المركز 88، بعد مصر التي جاءت في المركز 66، ماعدا ليبيا التي احتلت المركز 123 و هذا بسبب ما تعيشه هذه الأخيرة من صراعات و حروب أهلية، ما يجعلها بعيدة التفكير في ترقية مجالها البيئي، و يأخذ هذا المؤشر بعين الإعتبار حماية البيئة بما في ذلك المناطق البحرية و جودة الهواء والمياه ، والمعايير البيئية ، كما أن تصنيع الطاقة النووية على وجه الخصوص من شانه أن يساهم في إنتاج نسبة أقل من الكربون ، و كذلك البنية التحتير للنقل العام.

حسب التقارير هذه المؤشرات تأخذ بعين ألإعتبار أيضا التنمية البشرية المستدامة ما يجعل هذه الدول في وضع جيد للغاية على أساس بيئي أكثر صرامة ، السباب تعود إلى تخفيض استهلاك الطاقة، يبقى نصيب الفرد من استهلاك الطاقة يفسره الاختلافات في مستويات المعيشة بين هذه البلدان و في بعض الحالات من خلال العوامل المناخية وبنية استهلاكها حسب نوع الطاقة، عوامل اخرى تعود إلى غياب الحكامة في تسيير الطاقة، ما دفع العديد من الدول إلى انتهاج سياسة خاصة تتمثل في الطاقات المتجددة على غرار الجزائر، التي ما زالت تحتاج إلى تجربة كافية في هذا المجال، و هي مدعوة كما يقول الخبراء على غرار دول المغرب العربي إلى التكيف مع للوةضع افيكولوحي الحالي في ظل انتشار كوفيد 19 ، ما يجعلها ملزمة بالعمل بالمبادرة الإقليمية التي وضعتها الأمم المتحدة بشأن تقييم أثر تغيّر المناخ على الموارد المائية وقابلية تأثر القطاعات الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة العربية، خاصة و أن هذه المبادرة تهدف إلى مساعدة الدول العربية على تطوير قدراتها عبر تطبيق أدوات الإدارة المتكاملة للموارد المائية في القطاعات الرئيسية بما فيها الزراعة، والبيئة، والصحة، والسكن، والاقتصاد.

الخبراء رفعوا عدة توصيات، من أجل الاستشارة والتوعية و إحدتث تعديلات قانونية و تحديد كذلك الأراضي الهشة ، خاصة في سياق التحول البيئي ، بسبب توقف أو تحويل أنشطة معينة ، من أجل توقع إجراءات الدعم وتفعيل الرافعات المحتملة للتحويل الاقتصادي ، في إطار آلية مشتركة بين الوزارات ، إنشاء آلية دعم منهجية لتشجيع السلطات بين البلديات على إجراء تشخيص استراتيجي لمناطق نشاطها ، ولا سيما تلك المهددة بالإنزلاقات ، وبدء سياسة إعادة تأهيل المساحات الاقتصادية المستدامة من خلال اختبار النماذج الجديدة، تشجيع تطوير التعاون بين الأقاليم على المدى الطويل في المجال الاقتصادي ، تطوير "شبكات تبادل التعلم" المتعلقة بإعادة التدوير الاقتصادي ، تعبئة جميع الطاقات المحلية من خلال نظام دعم مالي ومهني يقوم بتعبئة مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها.
ترجمتها إلى العربية علجية عيش
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى